حظى مقهى ” الحرملك ” بحي القدس بالجبيل الصناعية بطابع الخصوصية للمرأة من حيث أن المكان خالصا لها وممزوجا بلمسة ثقافية تمثلت في استصحاب الكتاب جليسا وسط إضاءة رائعة وديكور جميل بيد المهندسة السعودية خريجة كلية الجبيل الجامعية
” بشاير الفهيد” وكذلك طاقم العمل المكون من 10 فتيات سعوديات جامعيات تم تدريبهن على أيدي متخصصين في فن الضيافة الراقية على مستوى عالمي لتكتمل نكهة المكان النسائية وتوفر مكانا للقيا القريبات و الصديقات .وكان ﻻفتا أن هذا المقهى يسمح بدخول الفتيات من عمر 10 سنوات فما فوق .
أم عبد الله نوال الغامدي تربوية متقاعدة أنشأت هذا المشروع لتستثمر في هذا المجال ولتقدم فرص وظيفية لخريجات الجامعات مساهمة في تقليل نسب البطالة النسائية وفاتحة الباب أمام من رغبت في العمل في هذا النوع من الاستثمار، و عن المعوقات التي قابلتها أجابت أنها كثيرة حيث أن كل الجهات التي طرقتها طلبا للمساعدة تضع شروطا لم تسهل الإجراءات ولم تزلل الصعاب بل كانت عبئا عليها وتتمنى من هنا النظر جيدا في الشروط الموضوعة لمساعدة المرأة المستثمرة كما تتمنى أن ترى ” دليلا للمستثمر ” توضح فيه كل الخطوات التي يجب إتباعها لبدء أي مشروع وكذلك ” دليل الشروط الصحية ” الواجب إتباعها والعمل بها في المرافق الغذائية والواجب العلم بها عند الدخول في هذا المجال تلافيا للتكلفة المبذولة عند عدم الإلمام بها .
مقهى النساء تجربة نسائية رائدة أشاد بها الجميع ومنهن الموظفة ” أم عاصم ” التي درست إدارة الأعمال وتمارس التجارة من منزلها وبنفس الوقت بدأت العمل في هذا المقهى والذي تعتبره تطويرا لخبراتها ومجاﻻ يتيح لها البحث عن فرص عمل أوسع في المستقبل القريب .
أم عبد الله نوال الغامدي تربوية متقاعدة أنشأت هذا المشروع لتستثمر في هذا المجال ولتقدم فرص وظيفية لخريجات الجامعات مساهمة في تقليل نسب البطالة النسائية وفاتحة الباب أمام من رغبت في العمل في هذا النوع من الاستثمار، و عن المعوقات التي قابلتها أجابت أنها كثيرة حيث أن كل الجهات التي طرقتها طلبا للمساعدة تضع شروطا لم تسهل الإجراءات ولم تزلل الصعاب بل كانت عبئا عليها وتتمنى من هنا النظر جيدا في الشروط الموضوعة لمساعدة المرأة المستثمرة كما تتمنى أن ترى ” دليلا للمستثمر ” توضح فيه كل الخطوات التي يجب إتباعها لبدء أي مشروع وكذلك ” دليل الشروط الصحية ” الواجب إتباعها والعمل بها في المرافق الغذائية والواجب العلم بها عند الدخول في هذا المجال تلافيا للتكلفة المبذولة عند عدم الإلمام بها .
مقهى النساء تجربة نسائية رائدة أشاد بها الجميع ومنهن الموظفة ” أم عاصم ” التي درست إدارة الأعمال وتمارس التجارة من منزلها وبنفس الوقت بدأت العمل في هذا المقهى والذي تعتبره تطويرا لخبراتها ومجاﻻ يتيح لها البحث عن فرص عمل أوسع في المستقبل القريب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق